إعادة تشكيل الأنف غير الجراحية

أناقة في كل سطر
نحن في مركز سيلين للطب التجميلي نؤمن إيماناً راسخاً بأن الجمال الحقيقي يكمن في التناغم بين المظهر الخارجي والداخلي. إن تفرد كل عميل هو القيمة التي نسعى جاهدين لإبرازها، حيث نقدم نهجاً شخصياً وحلولاً مبتكرة في عالم التجميل.
أحد أهم عروضنا الرئيسية هو إعادة تشكيل الأنف بدون جراحة، وهو إجراء يجمع بين خبرة المتخصصين لدينا وأحدث التطورات في الطب التجميلي. يوفر هذا النهج تحولاً لطيفاً، ويفتح الباب أمام أحلام تغيير المظهر مع الحفاظ على جمالك الطبيعي الفريد وتجنب المخاطر المرتبطة بالتدخل الجراحي.
وصف الإجراء
تُعد إعادة تشكيل الأنف بدون جراحة بديلاً عالي التقنية وآمن للطرق الجراحية التقليدية لتصحيح الأنف. يدمج هذا النهج المبتكر بين أحدث التطورات في طب الأمراض الجلدية والطب التجميلي، ويقدم للمرضى حلاً طفيف التوغل لتحقيق تناسق الوجه وكماله.
تتضمن عملية إعادة تشكيل الأنف غير الجراحية حقن مواد مالئة للأنف، تعتمد بشكل أساسي على حمض الهيالورونيك، لتعديل شكل الأنف وحجمه. تعالج إعادة تشكيل الأنف بالحد الأدنى من التدخل الجراحي مشكلات مثل تصحيح عدم التناسق البسيط، والتخلص من مظهر الحدبة الظهرية، ورفع وإعادة تشكيل طرف الأنف، وتحسين المظهر العام للوجه.
الأهداف:
- تصحيح عدم التناسق: مثالي لتصحيح المخالفات البسيطة وعدم تناسق الأنف.
- إعادة تشكيل طرف الأنف: يسمح برفع أو تصغير طرف الأنف، مما يمنحه المظهر المطلوب.
- تحسين الملامح: تعديل خط الأنف ليتناغم مع ملامح الوجه العامة.
- تصغير الحدبة: يخفي الحدبة الظهرية بشكل فعال.
المزايا:
- الحد الأدنى من المخاطر والوقت الضائع: لا تتطلب عملية تجميل الأنف غير الجراحية فترة نقاهة طويلة، مما يسمح للمرضى باستئناف أنشطتهم العادية بسرعة.
- نتائج فورية ومرئية: يمكن ملاحظة التغييرات على الفور بعد إعادة تشكيل الأنف بدون جراحة، مما يوفر إشباعاً فورياً من التحول.
- قابلية التعديل: توفر الحشوات الجلدية مرونة في نحت الأنف، مما يسمح بإجراء تعديلات دقيقة وفقًا لتفضيلات المريض
الفعالية:
تؤكد العديد من الدراسات السريرية وقاعدة بيانات واسعة من الأمثلة قبل وبعد الجراحة على رضا المرضى وانخفاض معدلات المضاعفات. تشير هذه البيانات إلى أن إعادة تشكيل الأنف بدون جراحة هو خيار موثوق وآمن لأولئك الذين يسعون إلى تحسين مظهر أنوفهم مع الحفاظ على تناسق الوجه الطبيعي.
الرعاية اللاحقة
يكون التعافي بعد إعادة تشكيل الأنف بدون جراحة في حده الأدنى. قد يحدث تورم أو احمرار طفيف خلال أول 24-48 ساعة، ويزول من تلقاء نفسه. تجنب النشاط البدني المكثف ودرجات الحرارة المرتفعة (حمامات البخار والحمامات الساخنة) وأشعة الشمس المباشرة في الأسبوع الأول بعد العملية. اتبع جميع توصيات الأخصائيين وخطط لتكرار عملية تجميل الأنف عن طريق الحقن للحفاظ على النتائج، حيث إن تأثير الحشوات الجلدية مؤقت، ويستمر من 6 إلى 18 شهراً.
المخاطر والآثار الجانبية
في عيادة سيلين، وبفضل المستوى العالي من الاحترافية التي يتمتع بها أطباؤنا، يتم تقليل المخاطر والآثار الجانبية لإعادة تشكيل الأنف بدون جراحة. ومع ذلك، مثل أي إجراء طبي، هناك آثار جانبية محتملة مثل التورم الخفيف والاحمرار في مواقع الحقن وإمكانية حدوث كدمات. عادةً ما تكون هذه الظواهر مؤقتة بعد حقن الأنف التجميلية وتختفي في غضون أيام قليلة بعد العملية. يمتلك كل أخصائي سيلين معرفة عميقة وخبرة واسعة في مجال التجميل مدعومة بالتعليم والشهادات المناسبة. نلتزم التزاماً صارماً بالمعايير الطبية الحالية ولا نستخدم سوى الأساليب والمواد الآمنة والمجربة.
الخطوات الإجرائية
منظف ومطهر:
تنظيف منطقة الأنف وتطهيرها جيداً لمنع العدوى.
التخدير الموضعي:
ضمان راحة المريض من خلال التخدير الموضعي، سواء كان تخديراً موضعياً أو حقناً، مما يجعل عملية نحت الأنف غير الجراحية غير مؤلمة تقريباً.
حقن الحشو:
قم بحقن الفيلر الجلدي بعناية باستخدام إبرة دقيقة أو قنية دقيقة لنحت شكل الأنف كما هو مخطط له.
تدليك المنطقة:
دلكي الأنف برفق لتوزيع الفيلر بالتساوي والحصول على الشكل المطلوب.
تقييم النتائج:
قم بتقييم النتائج الأولية وإجراء أي تعديلات ضرورية.
النتائج
المتخصصون الذين يقدمون هذه الخدمة
قائمة الأسعار
الخدمة
السعر، درهم إماراتي
الخاتمة

عزيزي العميل، يسعدنا أن نقدم لك خدماتنا. لبدء التعاون، يرجى مراسلتنا على واتساب وترك طلب. سنتصل بك في أقرب وقت ممكن.
أسئلة وأجوبة
كم تستغرق جلسة إعادة تشكيل الأنف بدون جراحة؟
هل العملية مؤلمة؟
إلى متى تستمر آثار إعادة تشكيل الأنف بدون جراحة؟
هل يمكن أن تعالج إعادة تشكيل الأنف بدون جراحة مشاكل الأنف التجميلية والوظيفية على حد سواء؟
هل يمكن الجمع بين عملية إعادة تشكيل الأنف غير الجراحية وإجراءات تجميلية أخرى للحصول على نتائج أفضل؟
هل يمكن تغيير نتائج عملية إعادة تشكيل الأنف غير الجراحية أو إزالتها إذا لم أكن راضيًا؟