د. جورج رومان
الخبرة في العمل: 20 سنة

- 1991 تخرجت في عام 1991 كطبيب.
- 1992 مسجل لدى نقابة الأطباء الفرنسية.
- 2003 منتسب إلى المجلس الطبي العام (لندن).
- 2011 زميل الكلية البريطانية للطب التجميلي في عام 2011.
- 2013 حاصل على ترخيص كامل لمزاولة المهنة في دبي، الإمارات العربية المتحدة.
:
يشتهر الدكتور جورج رومان ببراعته الفنية التي لا مثيل لها في الطب التجميلي، وقد أمضى أكثر من عقدين من الزمن في تغيير حياة الناس وإعادة تعريف الجمال من خلال إجراءات مبتكرة غير جراحية. عُرف عالمياً باسم "الفنان" وكان الدكتور رومان رائداً في تطوير علاجات متطورة لكل من الوجه والجسم. يعمل بين لندن ودبي، حيث يجلب خبرته الواسعة ورؤيته الإبداعية إلى اثنين من أكثر الأسواق الجمالية ديناميكية في العالم. تقنيات رائدة للجمال الطبيعي يتسم نهج الدكتور رومان في مجال التجميل بالدقة والثورة في آن واحد، مما أكسبه سمعة طيبة كأحد أكثر المتخصصين المرغوبين في هذا المجال. على مدار ال 15 عاماً الماضية، طوّر سلسلة من العلاجات المميزة المصممة لتعزيز الجمال الطبيعي بدقة وبراعة. تشمل إجراءاته المبتكرة للوجه ما يلي: * عملية الشد المزدوج المشهود لها عالمياً وبالإضافة إلى عمليات تجميل الوجه، اكتسب الدكتور رومان أيضاً لقب "خبير الجسم" بفضل تقنياته التحويلية لنحت الجسم. وتشمل هذه التقنيات: * تجميد باريس * شد الجسم * ألترا ليبوليز * شد المؤخرة البرازيلي الناعم (المعروف أيضًا باسم شد المؤخرة الفرنسي) تمتد خبرته كذلك إلى مجالات مثل: * شد اليدين * تجديد الندبات (الوجه والثديين وما بعد الحمل) * تجديد شباب الشعر المتساقط * شد المنطقة الحميمة (تجديد المهبل بالموجات فوق الصوتية (تجديد المهبل بالموجات فوق الصوتية، ويعالج تجديد المهبل وسلس البول الإجهادي بنتائج رائدة) إرث من التميز بدأ د. رومان مسيرته الطبية بعد تخرجه في عام 1991 وأسس أول عيادة خاصة له في باريس في عام 2000. وقد حصل على تسجيلات من نقابة الأطباء الفرنسية (1992) والمجلس الطبي العام (لندن، 2003) وهيئة الصحة بدبي (2013)، وحافظ باستمرار على أعلى معايير الممارسة. وهو زميل الكلية البريطانية للطب التجميلي منذ عام 2011، ويواصل الدكتور رومان قيادة التقدم في هذا المجال. الملاحظات والاتجاهات: أوروبا والشرق الأوسط بعد أن مارس الطب التجميلي على نطاق واسع في كل من أوروبا والشرق الأوسط، يقدم الدكتور رومان منظوراً فريداً حول الاتجاهات الجمالية التي تشكل هذه المناطق. في أوروبا، يلاحظ الدكتور رومان تركيزاً قوياً على التحسينات والنتائج ذات المظهر الطبيعي، حيث يسعى المرضى في كثير من الأحيان إلى إجراء تحسينات دقيقة تتماشى مع ملامحهم الفردية. وفي الوقت نفسه، تشهد منطقة الشرق الأوسط نمواً سريعاً في قطاع التجميل، مع استثمارات كبيرة في الخبرات والتكنولوجيا والبنية التحتية للعيادات ذات المستوى العالمي. وقد أدى هذا التقدم إلى جعل المنطقة مركزاً رائداً للطب التجميلي. ومع ذلك، يشير الدكتور رومان إلى تحدٍ رئيسي في سوق الشرق الأوسط: انتشار العلاجات التصحيحية. حيث يزور العديد من المرضى عيادته في دبي بعد حصولهم على نتائج دون المستوى المطلوب من ممارسين آخرين وأطباء تجميل غير مدربين تدريباً كافياً. تؤكد هذه التجارب أهمية اختيار الخبراء المؤهلين والعيادات الموثوق بها. يضمن النهج الدقيق الذي يتبعه الدكتور رومان ألا يحقق المرضى النتائج المرجوة فحسب، بل أن يستعيدوا ثقتهم ورضاهم أيضاً. الانضمام إلى فريق ذو رؤية يسر الدكتور رومان الانضمام إلى فريق من المتخصصين الاستثنائيين في عيادة سيلين الحديثة في دبي. وبفضل حصوله على أحدث التقنيات والتزامه بالتميز، فهو ملتزم بتقديم أعلى مستوى من الرعاية لمرضاه. سواءً كان تحسين ملامح الوجه، أو تحسين ملامح الجسم، أو معالجة الحالات التصحيحية المعقدة، فإن عمل الدكتور رومان مستمر في إلهام الثقة والارتقاء بمعايير الطب التجميلي. وبفضل مهارته التي لا مثيل لها وتقنياته المبتكرة ونهجه الرحيم، يظل الدكتور جورج رومان رائداً في فن وعلم الطب التجميلي، حيث حصل على أوسمة مثل "طبيب المليون دولار" و"الساحر" - مجلة تاتلر. إن التزامه بمساعدة المرضى على الظهور بأفضل مظهر والشعور بأفضل ما لديهم هو شهادة على إرثه الدائم في هذا المجال.